الاثنيـن 02 محـرم 1436 هـ 27 اكتوبر 2014 العدد 13117







فضاءات

الربيع العربي.. هل كان وبالا على الناشرين؟
على مدار 3 أعوام من «الربيع العربي»، في تونس ومصر وليبيا، بالإضافة إلى ما يحدث في سوريا والعراق ولبنان واليمن، ما أحوال الكتاب العربي، وتوزيعه محليا وخارجيا، وصناعة النشر، وكذلك مدى تضرر توزيع الكتاب بعد تقلص أو انعدام معارض الكتاب التي كانت تنظم في بلدان الربيع العربي، ارتباطا بعمليات التبادل التجاري؟ هنا
عبد الله العلايلي.. العلاّمة الذي يستغيث به المتنورون بعد أن همشه معاصروه
في لقاء لنا معه اعتبر أنه أخطأ بحق نفسه لأنه كان يؤجل النشر دائما معتبرا أن كتاباته لم تكتمل وهكذا مضت السنون والعلامة يحلم بالمعجم الذي بقي جذاذات ولم يكتمل وبموسوعات لم تنجز وبإعادة كتابة للتاريخ لم يتممها تحتفي «دار الجديد» في بيروت، بجرأة وإصرار، بمئوية الشيخ عبد الله العلايلي، لا لأن هذا الرجل
رفيف الظل: البيت لا يأتي لأحد
مِثلَ قطٍ يخرجُ من المطر، ينفضُ أيامَه ويذهبُ إلى العمل. العملُ وحدَه هو ما يجعله يقوى على الزمن. مَنْ يفهمُ ألغازَهُ، وهو يرسمُ عتابَه الرهيفَ على الفصول التي تتوالى دون أنْ تكترثَ بما يقترح من أسماء على أحلام العمل؟ ثم مَنْ يكترثُ بعجوزٍ يتظاهرُ بالفتى وينْقضُ الرماد؟ تفنى المسافةُ بين المنزل وبين
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة